فروع الجائزة
جائزة
المهنيين:
تمنح
الجائزة
لمشروعات
المهنيين
المتميزة
في
مجال
التراث
العمراني
بالمملكة
العربية
السعودية،
سواء
أكانت
مشروعات
معمارية
أم
تخطيطية
أم
في
أحد
المجالات
العمرانية
الأخرى،
وتمنح
جائزة
المهنيين
في
الفروع
الآتية:
أولاً:
جائزة
الإنجاز
مدى
الحياة:
تمنح
لمن
يقدمون
أعمالاً
جليلة
للمحافظة
على
التراث
العمراني،
كما
يمكن
أن
تمنح
للأشخاص
أو
المؤسسات
أو
الشركات.
ثانياً:
جائزة
العناية
بالمساجد
التاريخية:
تمنح
للمشروعات
المتميزة
في
ترميم
المساجد،
التي
استطاعت
إتمام
عملية
الترميم
باحترافية
عالية
حافظت
على
القيمة
المعمارية
والحضارية
للمساجد
المرممة،
مع
توظيف
المواد
المحلية
في
عملية
الترميم.
ضمن
اشتراطات
المواثيق
الدولية.
ثالثاًً:
جائزة
الحفاظ
على
التراث
العمراني:
تُمنح
لمشروعات
إعادة
تأهيل
مناطق
عمرانية،
أو
مبان
تراثية
أو
أثرية
أو
للحفاظ
عليها،
أو
لمشروعات
إعادة
استخدام
مناطق
أو
مبان
تراثية
أو
أثرية
بشكل
يؤكد
استمرارها
وفائدتها،
على
أن
تعكس
بعداً
تقنياً
وحِرَفِيّاً
متميزاً
في
الترميم،
ويجب
أن
يكون
للمشروع
الفائز
بعده
العمراني
أو
الاقتصادي
أو
الاجتماعي
أو
الثقافي.
ويمكن
أن
تمنح
الجائزة
للمطور
أو
المخطط
أو
المصمم
العمراني
أو
المعماري
أو
البَنَّاء
أو
من
له
علاقة
بحِرَف
البناء
التراثية
وتطويرها
والحفاظ
عليها،
كما
يمكن
أن
تمنح
لمن
يساهم
بدور
في
دعم
خطط
المحافظة
والعناية
بالتراث
العمراني
وبرامجها.
رابعاً:
جائزة
مشروع
التراث
العمراني:
تمنح
للمشروعات
الجديدة
التي
تعكس
نجاحاً
في
استلهام
التراث
العمراني
استلهاماً
حقيقياً
وفاعلاً،
ويُمْكِن
أن
يكون
المشروع
معمارياً،
أو
تخطيطياً،
أو
في
أحد
المجالات
العمرانية
الأخرى،
مثل
التصميم
العمراني،
أو
تنسيق
المواقع،
أو
التصميم
الداخلي،
أو
استخدام
المواد
البيئية.
وسيتم
التركيز
في
مدى
العمق
الفكري
للتجربة
المُقَدمة،
وتأثيرها
العمراني
والمجتمعي،
بغض
النظر
عن
حجم
المشروع.
وتمنح
الجائزة
للمعماري
أو
المخطط،
كما
يمكن
أن
تمنح
لصاحب
العمل
أو
المطوِّر
إذا
تمَيّز
دوره
وتأثيره
في
المشروع.
خامساً:
جائزة
البعد
الإنساني:
وتمنح
للمشروعات
التي
تأخذ
في
حسبانها
العناية
بالإنسان
ومتطلباته،
وتمنح
للمؤسسات
أو
الهيئات
الحكومية
أو
الشركات.
سادساً:
جائزة
المشروع
الاقتصادي
التراثي:
وتمنح
للمشروعات
التي
تأخذ
في
حسبانها
الاستثمار
في
التراث،
ويُمْكِن
أن
يكون
المشروع
معمارياً،
أو
تخطيطياً،
أو
في
أحد
المجالات
العمرانية
الأخرى،
مثل
التصميم
العمراني،
أو
تنسيق
المواقع،
أو
التصميم
الداخلي،
أو
استخدام
المواد
البيئية،
وسيتم
التركيز
في
مدى
العمق
الفكري
للتجربة
المُقَدمة،
وتأثيرها
العمراني
والمجتمعي،
بغض
النظر
عن
حجم
المشروع.
وتمنح
الجائزة
للمعماري
أو
المخطط،
كما
يمكن
أن
تمنح
لصاحب
العمل
أو
المطوِّر
إذا
تمَيّز
دوره
وتأثيره
في
المشروع.
سابعاً:
جائزة
بحوث
التراث
العمراني:
تمنح
للأبحاث
المعنية
بدراسة
التراث
العمراني
وأسسه،
وخلفيات
الأنماط
التقليدية،
ومشروعات
التوثيق
العمراني،
كما
تمنح
للأبحاث
التي
تعنى
بتطوير
المواد
المحلية،
وتطويع
التقنيات
المعاصرة
لخدمة
التراث
العمـراني
وتطويره،
وتمنح
الجائزة
للمتميزين
من
أساتذة
وطلاب
العمران
والحرفيين
والشركات
والأفراد.
جائزة
طلاب
كليات
العمارة
والتخطيط:
تمنح
الجائزة
لمشروعات
طلاب
كليات
العمارة
والتخطيط
المتميزة
في
مجال
التراث
العمراني
بالمملكة
العربية
السعودية،
سواء
أكانت
مشروعات
معمارية
أم
تخطيطية
أم
في
أحد
المجالات
العمرانية
الأخرى.
وتمنح
جائزة
طلاب
كليات
العمارة
والتخطيط
في
الفروع
الآتية:
أولاً:
جائزة
الحفاظ
على
التراث
العمراني:
تُمنح
لمشروعات
إعادة
تأهيل
مناطق
عمرانية،
أو
مبان
تراثية
أو
أثرية
أو
للحفاظ
عليها،
أو
لمشروعات
إعادة
استخدام
مناطق
أو
مبان
تراثية
أو
أثرية
بشكل
يؤكد
استمرارها
وفائدتها،
على
أن
تعكس
بعداً
تقنياً
وحِرَفِيّاً
متميزاً
في
الترميم،
ويجب
أن
يكون
للمشروع
الفائز
بعده
العمراني
أو
الاقتصادي
أو
الاجتماعي
أو
الثقافي.
ثانياً:
جائزة
مشروع
التراث
العمراني:
تمنح
للمشروعات
الجديدة
التي
تظهر
نجاحاً
في
استلهام
التراث
العمراني
استلهاماً
حقيقياً
وفاعلاً،
ويمكن
أن
يكون
المشروع
معمارياً،
أو
تخطيطياً،
أو
في
أحد
المجالات
العمرانية
الأخرى،
مثل
التصميم
العمراني،
أو
تنسيق
المواقع،
أو
التصميم
الداخلي،
أو
استخدام
المواد
البيئية،
مع
التركيز
في
مدى
العمق
الفكري
للتجربة
المُقَدمة،
وتأثيرها
العمراني
والمجتمعي،
بغض
النظر
عن
حجم
المشروع.
ثالثاً:
جائزة
برنامج
تعليم
التراث
العمراني:
وتمنح
لبرامج
كليات
العمارة
والتخطيط
التي
تهتم
بنواحي
التراث
العمراني
في
التعليم
المعماري
والعمراني.
رابعاً:
جائزة
بحوث
التراث
العمراني:
تمنح
للأبحاث المعنية
بدراسة التراث
العمراني وأسسه، وخلفيات
الأنماط التقليدية،
ومشروعات التوثيق
العمراني، كما
تمنح للأبحاث التي
تعنى بتطوير
المواد المحلية، وتطويع
التقنيات المعاصرة
لخدمة التراث
العمـراني وتطويره.